مسرحية تنهل من التاريخ قصة سقوط دولة المماليك وانتصار السلطان العثماني سليم الأول الذي هيمن على بلاد الشام ومصر. الجوهرة التي كان يسعى السلطان سليم للحصول عليها كلمة ينطق بها آخر أمراء المماليك الذي بقي يقاوم حتى اللحظة الأخيرة “يا مولاي”. رفض الأمير كرد بيك الاعتراف بالسلطان سليم وولايته على مصر، فأمر السلطان الأمراء الآخرين الذين قالوا له يا مولاي إعدام كرد بيك. ما الذي يختاره الحكام المحلين فقدان حياتهم والدفاع عن كرامتهم، أم التخلي عن كرامتهم والبقاء في مقاعدهم.

المشاركون في التمثيل:

فريق الممثلين في المسرح الشعبي

نص: زكريا محمد

إعداد وإخراج: فتحي عبد الرحمن

إنتاج المسرح الشعبي 1996