هذا الشكل الفني الترفيهي يستهدف بالأساس الصغار، وذويهم، الكثير من المسرحيات التي يتم إنتاجها وعرضها مأخوذة عن حكايات شعبية، والبعض الآخر مأخوذ عن قصص معاصرة. ازداد اهتمامنا بعالم الدمى خلال فترة الحجر التي فرضتها جائحة كورونا، حيث أنتج المسرح الشعبي عدد من المسرحيات وقام بتصميم الدمى وتنفيذها وتدريب فريق من المحركين، وقدم عشرات العروض في القرى والمخيمات وفي المدارس والأندية وشارك في مهرجانات خارجية، طموحنا أن نطور برنامج الدمى ونطور تصميم وتصنيع الدمى وتقنيات تحريكها خاصة الماريونيت.
أنتج المسرح الشعبي عدد من المسرحيات:
- مسرحية يا بير يا بنابير في العام 2013: (https://fb.watch/qlRpGrXhAl/).
- مسرحية عصفور وجرادة في العام 2014.
- مسرحية معركة الحواس في العام 2021 بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني: (https://fb.watch/qlRuPss3fR/).
- مسرحية الباطية في العام 2021 بالتعاون مع منظمة اليونسكو (https://fb.watch/qlRSla1H0L/).
- مسرحية الديك الهادر في العام 2021 بالتعاون مع منظمة اليونسكو (https://fb.watch/qlRPtQdcXU/).
- مسرحية ماما الجاجة في العام 2021 بالتعاون مع منظمة اليونسكو (https://fb.watch/qlRye9P_Vg/).
- مسرحية نص نصيص في العام 2022 بالتعاون مع مؤسسة التعاون ومركز الفن الشعبي (https://fb.watch/qlRL1hTaWY/)،
- مسرحية كراكوز في المقهى في العام 2022 بالتعاون مع مؤسسة التعاون ومركز الفن الشعبي (https://fb.watch/qlRDFUA7yi/)،
مسرحية كراكوز والحممجي في العام 2022 بالتعاون مع مؤسسة التعاون ومركز الفن الشعبي (https://fb.watch/qlRHsjaPIj/).